أعلن الكاتب والسيناريست باهر دويدار، وفاة والدته بعد صراع مع المرض
قائلًا: «البقاء والدوام لله، انتقلت إلى جوار ربها الكريم الغفور الرحيم أمي وقرة عيني وسندي وركني الركين وملاذي الحصين عايدة محمد حسن دويدار».
وتابع: «ولا نقول إلا ما يرضي ربنا، اللهم اننا قد وكلناك في جزاءها عما احسنت الينا فيه ونشهدك انها احسنت الينا كما لا يتخيل بشر، اللهم فأحسن اليها واكرم نزلها واجزها عنا خير الجزاء، فضلا نسألكم الفاتحة والدعاء، ولا اراكم الله مكروها في عزيز عليكم».
كما كشف باهر دويدار موعد ومكان عزاء والدته، حيث قال: «يقام العزاء في القاهرة بإذن الله غدا الأربعاء 24 يوليو بمسجد الشرطة بالتجمع الأول، قاعة الصفا وقاعة المروة عقب صلاة المغرب