شاهد بالصور | مدحت صالح وريهام عبد الحكيم يحييان حفل مؤسسة راعى مصر بقصر القبة بحضور كبار المسئولين ورجال الدولة

أحيا الفنان مدحت صالح والفنانة ريهام عبد الحكيم مساء أمس الجمعة حفلا غنائيا ضخما بقصر القبة بمنطقة حدائق القبة بوسط القاهرة بحضور عدد كبير من الشخصيات العامة وكبار المسؤولين يتقدمهم اللواء أركان حرب طارق هلال مدير إدارة الشؤون المعنوية والكاتبة الكبيرة الدكتورة منى رجب رئيسة جمعية الكاتبات المصريات وابنتها الكاتبة رنا جوهر مساعد رئيس تحرير جريدة الاهرام – مستشار وزير السياحة والآثار والسفيرة نبيلة مكرم المدير التنفيذى للتحالف الوطنى للعمل الأهلى التنموى والمهندس خالد عبد العزيز رئيس مجلس أمناء التحالف الوطني للعمل الأهلي 

والاعلامية داليا زين الدين والمهندس خليل إبراهيم رئيس ومؤسس مجموعة فريش العالمية والفنان هاني رمزي وحرمه والمشتشار | إيهاب رمزي عضو الهيئة البرلمانية لحزب الشعب الجمهوري وحرمه وعمرو الجنايني الرئيس التنفيذي بالبنك التجاري الدولي وحرمه والاعلامي نشأت الدلهي وطاهر ابو زيد وزير الشباب والرياضة الأسبق والكاتبة الكبيرة مني زكي واللواء أشرف يعقوب واللواء | طارق المهدي وزير الإعلام الأسبق والمهندس محمود سرج عضو مجلس ادارة اتحاد الصناعات المصرية ورئيس المجلس التصديري للجلود والمهندس محمد رزق والنائب طارق التهامي 

وفي بداية الحفل وجه الفنان هاني رمزي الشكر إلى حضور حفل مؤسسة راعي مصر الخيري، قائلا: “بشكركم على الحضور وفرحان بيكم وفكرتوني بحفلات زمان، مبسوط اني معاكم النهاردة، ووجودكم النهاردة وكل تذكرة اتقطعت في الحفلة هيفرح ناس كتير اوي، يابخت اللي يفرح اخواتنا المحتاجين وكل جنيه دفعتوه اتأكدوا انه هيروح ليهم

كما أشار الفنان هاني رمزي” أنه لابد على الجميع أن يتكاتفوا من أجل مواجهة الظروف الاقتصادية الصعبة”، متابعا “ولازم نحافظ على بلدنا ونعمل كل جهد ليها ، والجاي هيبقى أحسن واحسن

كما أعلن المستشار أمير رمزي، رئيس مجلس أمناء مؤسسة راعي مصر، عضو التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي عن تدشين مدينة راعي مصر بصعيد مصر في محافظة المنيا

وقال “رمزي” خلال حفل راعي مصر المقام حاليا بقصر القبة للإعلان عن الشراكة الاستراتيجية بين مؤسسة البنك التجاري الدولي ومؤسسة راعي مصر ضمن مشروع أطفال أصحاء: “كل ما ننزل نخدم في المحافظات لا نجد كل احتياجات المواطنين، لذلك قررنا أن تكون هناك مدينة تضم كل الخدمات لجميع الفئات الأكثر احتياجا، سواء الشباب من خلال توفير الورش، أو المرأة والطفل، لكونهم الأقل نصيبا في التعليم