إيماء إلي مانشر علي أحد المواقع الإلكترونيه ، وتم تداوله علي شبكات التواصل الإجتماعي بشأن بعض الأخبار العاريه تماما عن الصحه ، والمتعلقة بمجموعة شركات بيت الخبره ، والتي تمس سمعة المؤسسه والعاملين بها ، لذا نعرض بعض الحقائق الهامه التي تكذب هذه الإدعاءات
أولا : أن المهندس خالد عبدالله رئيس مجلس إدارة المؤسسه لم يكن طرفا من قريب أو بعيد في أي تحقيقات أو إتهامات تدفعه للهرب من البلاد ، وأن وجوده خارج البلاد هو فقط لأسباب صحيه
-ثانيا : أن مانشر من إدعاءات حول رصيد مديونيته للبنوك هي أكاذيب عارية عن الصحه ، وأن جميع تسهيلات المؤسسه من البنوك قد تمت وفقا للمعايير المصرفيه المعروفه
– ثالثا: أن المجموعه منذ نشأتها وحتي اليوم لم تخل بالتزاماتها ، ولاتوجد أية أقساط للبنوك متأخرة عليها
– رابعا: أن جميع شركات المجموعه ومجالس إدارتها لم تخالف أبدًا القوانين واللوائح ، بل كانت ولازالت محل إشاده من الجميع
– خامسا: أن ماتضمنه هذا المقال من ادعاءات وتزييف للحقائق ومحاولة للنيل من شخص المهندس خالد عبدالله رئيس المجموعه والعاملين بها ، سيكون محله القضاء ، الذي نثق في عدله ونزاهته
– وأخيرا تؤكد إدارة المجموعه أن مثل هذه الإدعاءات والأكاذيب لن تنل من سمعة المجموعه ونزاهتها ونزاهة العاملين بها ، والتي إكتسبتها علي مدي سنوات طوال ، كانت فيها نموذجا للعمل الناجح والأداء النزيه والإلتزام بكافة المعايير القانونيه والأخلاقيه .وسيظل بيت الخبره يفخر دوما بعطاء كافة العاملين بالمجموعه وبكافة العملاء الذين إختاروا التعامل معه . والله الموفق والمستعان